لن أسمح لـكائن من كان.. الخروج عن حد القواعد الوطنية والأخلاقية أو أن يتطاول علي الشعب الفلسطيني شعب الله المختار ، هذا الشعب الذي ادمي بحياته رايات البطولة وأعطي للعالم نور علم المقاومة والتحدي والصمود ، هذا السهل الجارف من التشبث بالأرض لا يمكن أن يشتم أو يقذف أو تحرف مسيرة شهدائه الشرفاء .
ان تهجم الصحف الكويتية على مسيرة وتاريخ الشعب الفلسطيني وتمادي الكاتب و الصحفي المدعو " فواد الغشيم " واسمة على جسمة كما يقال الغشيم وليس الهاشم لان لتلك الكلمة معاني ومفردات لا تليق بالاسم المصنف وتسمية المقال "لماذا يكرهونهم" ،يدل على القذارة والعمالة التي يتمتع بها الصحفي المرموق والصحيفة الوطنية الكويتية التي تدغدغ من الطرف والهوس الأمريكي والصهيوني لنشر مقالات تدعي أنها تعرف التاريخ الفلسطيني أكثر من الفلسطينيين أنفسهم ، وانا مضطر الى ان اورد بعض ما قال من حيث ان أشاوس عرفات قد هربوا من كافة المعارك التي واجهتم وقاموا بتعذيب وقهر من احتضنهم، فهم لا يستحقون كل هذا ومكانهم فقط هي الخيام والعراء في الصحراء ، ثم أرسل «ابو العباس» أحد أقذر رجال عرفات ـ مصحوبا بجحافل من الفلسطينيين المنضوين تحت جناح حزب جبهة التحرير المقبورة وممن ينطبق عليهم قوله تعالى (قل أعوذ برب الفلق من شر ما خلق) ليبطشوا بالحرث والنسل والزرع والضرع في بلد صغير مسالم وآمن اسمه «الكويت» لكن الله «يمهل ولا يهمل» فانغرس كيدهم في.. نحرهم!. هذا على حد قول الغشيم الكويتي المأجور .
ابو العباس يا هشيم صاحب عملية" أكيلي لاورو" التي قام بها ، خُطفت في هذه العملية سفينة سياحية إيطالية وقُتل رجل أمريكي يهودي عجوز وأُجبر بعدها أبو العباس لللجوء إلى العراق. ولا ننسي القول ان الكويت تعتبر أهم قاعدة للقوات الأمريكية التي تهاجم العراق من الجنوب. ويرابط حوالي 130 الف من الجنود ومشاة البحرية إلى جانب أكثر من 1000 دبابة وعدة مئات من الطائرات المقاتلة والمروحيات مرابطة هناك، كما أن هناك أكثر من 20 ألف جندي بريطاني في الكويت. وأهم القواعد هي معسكر الدوحة ومعسكر "عريفان" ومعسكر التدريب فرجينيا، حيث يوجد أكثر من 8000 جندي في المنطقة التي تقع على الحدود مع العراق.
وأما بخصوص إتيانه لآيات الله والتلاعب بوضع الصحيح منها فسأقوم بالرد على الوهيم
عديم الأصالة العربية ، فقول الله تعالى ينطبق على صنف الكاتب وأتباعه " قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ ،مَلِكِ النَّاسِ إِلَهِ النَّاسِ، مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ ،الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاس " .
فما معني أن يقوم هذا المأجور بكتابة هذا المقال بالوقت الذي تشهد فيه الساحة من خلافات داخلية ومؤامرات صهيونية للنيل من العزيمة والإرادة الفلسطينية ، والي من يتبع ..؟،أسئلة لا تحتاج إلى إجابة لأنها مجابة .. فحين نحن نحتاج إلي كل الأقلام النظيفة لراب الصدع وعودة اللحمة الفلسطينية الفلسطينية ، ولكن أظن أن الصحفي المدسوس قد رطب ونقح بالثقافة الشيطانية التي تدعو للخراب والنهب والندب .
ومن هنا من انتفاضة الغضب من ارض العزة ارض الشرفاء ، أدعو الصحيفة الكويتية بالاعتذار وفصل هذا الكاتب المتمادي بالا محدود على الشعب الفلسطيني المغلوب على أمره والذي يدعو للفتنة وضرب الصفوف الوطنية.وفى النهاية أريد أن أقول أننا نحب الشعب الكويتي وحكومة الكويت ولكن نستغرب من هذا النكرة الذي يتطاول على الشعب الفلسطيني،مما يدل على انحطاطه وتوقته المشكوك به .
ان تهجم الصحف الكويتية على مسيرة وتاريخ الشعب الفلسطيني وتمادي الكاتب و الصحفي المدعو " فواد الغشيم " واسمة على جسمة كما يقال الغشيم وليس الهاشم لان لتلك الكلمة معاني ومفردات لا تليق بالاسم المصنف وتسمية المقال "لماذا يكرهونهم" ،يدل على القذارة والعمالة التي يتمتع بها الصحفي المرموق والصحيفة الوطنية الكويتية التي تدغدغ من الطرف والهوس الأمريكي والصهيوني لنشر مقالات تدعي أنها تعرف التاريخ الفلسطيني أكثر من الفلسطينيين أنفسهم ، وانا مضطر الى ان اورد بعض ما قال من حيث ان أشاوس عرفات قد هربوا من كافة المعارك التي واجهتم وقاموا بتعذيب وقهر من احتضنهم، فهم لا يستحقون كل هذا ومكانهم فقط هي الخيام والعراء في الصحراء ، ثم أرسل «ابو العباس» أحد أقذر رجال عرفات ـ مصحوبا بجحافل من الفلسطينيين المنضوين تحت جناح حزب جبهة التحرير المقبورة وممن ينطبق عليهم قوله تعالى (قل أعوذ برب الفلق من شر ما خلق) ليبطشوا بالحرث والنسل والزرع والضرع في بلد صغير مسالم وآمن اسمه «الكويت» لكن الله «يمهل ولا يهمل» فانغرس كيدهم في.. نحرهم!. هذا على حد قول الغشيم الكويتي المأجور .
ابو العباس يا هشيم صاحب عملية" أكيلي لاورو" التي قام بها ، خُطفت في هذه العملية سفينة سياحية إيطالية وقُتل رجل أمريكي يهودي عجوز وأُجبر بعدها أبو العباس لللجوء إلى العراق. ولا ننسي القول ان الكويت تعتبر أهم قاعدة للقوات الأمريكية التي تهاجم العراق من الجنوب. ويرابط حوالي 130 الف من الجنود ومشاة البحرية إلى جانب أكثر من 1000 دبابة وعدة مئات من الطائرات المقاتلة والمروحيات مرابطة هناك، كما أن هناك أكثر من 20 ألف جندي بريطاني في الكويت. وأهم القواعد هي معسكر الدوحة ومعسكر "عريفان" ومعسكر التدريب فرجينيا، حيث يوجد أكثر من 8000 جندي في المنطقة التي تقع على الحدود مع العراق.
وأما بخصوص إتيانه لآيات الله والتلاعب بوضع الصحيح منها فسأقوم بالرد على الوهيم
عديم الأصالة العربية ، فقول الله تعالى ينطبق على صنف الكاتب وأتباعه " قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ ،مَلِكِ النَّاسِ إِلَهِ النَّاسِ، مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ ،الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاس " .
فما معني أن يقوم هذا المأجور بكتابة هذا المقال بالوقت الذي تشهد فيه الساحة من خلافات داخلية ومؤامرات صهيونية للنيل من العزيمة والإرادة الفلسطينية ، والي من يتبع ..؟،أسئلة لا تحتاج إلى إجابة لأنها مجابة .. فحين نحن نحتاج إلي كل الأقلام النظيفة لراب الصدع وعودة اللحمة الفلسطينية الفلسطينية ، ولكن أظن أن الصحفي المدسوس قد رطب ونقح بالثقافة الشيطانية التي تدعو للخراب والنهب والندب .
ومن هنا من انتفاضة الغضب من ارض العزة ارض الشرفاء ، أدعو الصحيفة الكويتية بالاعتذار وفصل هذا الكاتب المتمادي بالا محدود على الشعب الفلسطيني المغلوب على أمره والذي يدعو للفتنة وضرب الصفوف الوطنية.وفى النهاية أريد أن أقول أننا نحب الشعب الكويتي وحكومة الكويت ولكن نستغرب من هذا النكرة الذي يتطاول على الشعب الفلسطيني،مما يدل على انحطاطه وتوقته المشكوك به .
انت رائع عبببببببببببببد
ردحذفانت بالفعل انسان محترم كتير والدليل انو انت كان نفسك ترد عليه بشكل يليق بمستواه بس احترامك للقلم وللقراء فضلت انك ترد عليه بطريقه لائقه .بس هو بستحق الشتم
المهم كل شي ولا فلسطين الحبيبه